مرحباً بك عزيزنا الزائر في منتدى جمعية أصدقاء سلمية... يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في منتدانا لتصبح واحداً من أسرتنا. مثلما يسعدنا أن تتصفح منتدانا بدون التسجيل فيه..
دمت بود واحترام
إدارة منتدى جمعية أصدقاء سلمية
مرحباً بك عزيزنا الزائر في منتدى جمعية أصدقاء سلمية... يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في منتدانا لتصبح واحداً من أسرتنا. مثلما يسعدنا أن تتصفح منتدانا بدون التسجيل فيه..
دمت بود واحترام
إدارة منتدى جمعية أصدقاء سلمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

يمكنكم زيارة الصفحة الرسمية لجمعية أصدقاء سلمية على موقع facebook على الرابط :https://www.facebook.com/home.php?sk=group_149912905080000


 

 رأي في علاقة الصداقة بين شاب وفتاة ( لمحمد الجندي ابو وضاح )

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
لجنة الإعلام
Admin
Admin
لجنة الإعلام


عدد الرسائل : 2412
العمر : 47
تاريخ التسجيل : 22/05/2007

رأي في علاقة الصداقة بين شاب وفتاة ( لمحمد الجندي ابو وضاح ) Empty
مُساهمةموضوع: رأي في علاقة الصداقة بين شاب وفتاة ( لمحمد الجندي ابو وضاح )   رأي في علاقة الصداقة بين شاب وفتاة ( لمحمد الجندي ابو وضاح ) Empty16/6/2009, 3:37 am


رأي في علاقة الصداقة بين شاب وفتاة
رأي في علاقة الصداقة بين شاب وفتاة ( لمحمد الجندي ابو وضاح ) 209874799

محمد الجندي أبو وضاح
27 يناير 2009

هذا السؤال يدفعنا لإعادة النظر والتدقيق في مفهوم الرجل والمرأة وما الفرق بينهما وهل هما من جنس واحد أم أن هناك تباين بينهما ومبعث هذا التباين في الكم والكيف والدرجة .وهل توصلنا إلى طرح مثل هذا التساؤل بدئيا أم انه نشا نتيجة لعوامل وضعيه لاعلاقة لها بتحديد النوع وانتمائه الطبيعي ولا أقول ماخلقه عليه الله لان هذه المسألة وللإنصاف أقول غير موجودة أصلا أوهي محسومة بالعودة إلى ” وخلقناكم من نفس واحده” وبالتالي لابد من الدخول في العمق التاريخي للمشكلة ومراحل تطورها والتي وصلت إلينا عبر مراحل جعلت من طرح السؤال مشروعا والاعتراف صراحة بان الموجودات هي: جماد , نبات , حيوان , أنثى , رجل ,وهنا تأخذ المسألة دورها في البحث وإبداء الرأي وحق الرجل في سن القوانين والتشريعات التي تنظم هذه العلاقة انطلاقا من أعراف وتقاليد كل جماعة إنسانية أو شعب من الشعوب وقوننة ما توا ضع عليه الأسلاف أو محاولة تعديلها وتطويرها حسب مقتضيات العصر المعاش وما دامت المسألة وضعيه فهي بالتالي خاضعة للتعديل والتطوير .
ويفترض المنطق الذي يعالج به الموضوع ومنه موضوع المرأه ضمنا حل المشكلات في إطار العلاقات الاجتماعية القائمة حاليا لاما كانت عليه في القرون الوسطى ولا استثني أوروبا وما وصلت إليه المشكلة عندهم فهي لم توجد دفعة واحدة كما هي عليه الآن , بل مرت في مرحلة بحثت فيها تحديد هذا الصنف البشري ” المرأه “وهل هو من جنس الرجل وحسمت على مانرى بأنهما من جنس واحد أو بالأحرى تم الاعتراف بإنسانية المرأة وما دامت إنسانا لا أنثى فهي حرة في التصرف بروحها وجسدها مثلها مثل الرجل وجسدها ليس ملكا لزوجها وأبيها وأخيها وعائلتها وعشيرتها وحتى للجيران والنسوة منهن بخاصة ووو.
هذه المقدمة المختصرة تدفعنا لكثير من البحوث على أكثر من صعيد ,الثقافي والاقتصادي والديني وبالدرجة الأهم على الصعيد الاجتماعي بكل تفرعاتها : التعليم والتربية والثقافة والوظيفة بأبعادها , الدخل ,العمل ,البطالة ,الشراكة تامين العيش وما يترتب عليه من جهد ومسؤولية وتكافؤ الفرص وبناء الاسره وحضانة الأطفال وقوانين الأحوال الشخصية وما يترتب عليه من حقوق وواجبات غالبا ما تكون لغير صالح المرأة إن لم نقل منحازة إلى جانب الرجل حتى الاستعباد .
أطرح تساؤلا بسيطا لو تأملنا التوائم والأجنة في الأرحام هل يستطيع أي زّميت أن يدعي أن الرحم يميز بين الذكر والأنثى؟ إلا ينا هذا الجنين فردا أم توأما نفس الرعاية والعناية والتغذية والحرص على دفعه للحياة سليما معافى بغض النظر عن جنسه ذكرا كان أم أنثى ؟ المشكلة إذا وبتصميم مخلص للحقيقة والحقيقة فقط هي شان وضعي وكل وضعي قابل للتغير والتبدل بتغير الأزمان وأحيانا المكان ولا بد من صعوبة في كل تغيير وتضمحل هذه الصعوبات والعثرات وتتلاشى لكن ليس دفعة واحده ولاياي قرار لان ولادة الجديد لابد وان تحمل آثار القديم مثل تبدل الطبقات الاجتماعية وولادة النظم الجديدة سيبقى متداخلا فيها شئ من الطبقات البائدة ولكن إلى حين .
أما عن السؤال المطروح ففيه كثير من الالتباس والعفوية التي تترك الإجابات مفتوحة على كل الآفاق والمناحي التي قد لاتغني الموضوع الذي نحن يصدده وكان الأجدى أن يكون هناك شئ من التحديد والتوضيح كعناصر ومكونات للموضوع وحتى لانقع في الشرك الذي أشير إليه يكفي أن نطرح التساؤل حول مفهوم : الصداقة؟ وكم يحتاج إلى توضيح وتحديد ليتمكن المساهم في الاجابه عن هذا السؤال الساذج من الاجابه المجدية والعقلانية .
وقبل أن أدلي بدلوي بنعم أولا أسمح لنفسي بتوضيح مفهوم الشرف هذا المفهوم الطالع من المحرمة المدماة في ليلة الدخلة وحتى تخوم الوطن : وسأ كتفي باستعراض ثلاثة أنماط لهذا المفهوم ” الشرف ” النمط الأول وهو السائد في بلادنا , عربية إسلامية وطنية محلية الخ….على اثر هزيمة 67طافت صحفيه سويسريه على اللاجئين إلى الحدود الأردنيه ,اللبنا نية, السورية ,المصرية، تطرح عليهم السؤال التالي : مالذي دفعكم لترك بيوتكم وقراكم ووطنكم ؟ وكان الجواب واحدا على طول هذه الحدود :” شردنا بعرضنا “,هذا العرض الكامن بين الفخذين اختزل الوطن والسكن والأرض هنا يكمن الشرف عندنا ولا حاجة لمعرفة ماذا حل في هذا الشرف بعد اللجوء إلى الحواضر والعواصم والوقوع تحت ضغط العوز والحاجة!!!, النمط الثاني : في بلد مثل روسيا يروي الحادث ضابط أوفد في بعثه دراسية وعاشر هناك صديقه وأختها وبعد فتره ، تخلى عنهما وراح يعاشر أخرى سألتاه كيف تعاشر هذه وهي بدون أخلاق “بدون شرف ” ومستغربا حكى لزميله الذي سألهما ألم يكن يعاشركما قالتا صحيح , إذا كيف تقولان عن تلك أنها بدون أخلاق؟ قالتا لأنها تتهرب من الدفع بالمترو ,ولا تلتزم بالدوام في العمل , وتلقي بعلبة السجاير الفارغة من السيارة بالطريق ,مفهوم الشرف هنا الشأن العام واحترام القوانين النظام وليس عرضنا . النمط الثالث وقدمته فتاة بولونيه عندما تهكم صديقها على بلدها صفعته على وجهه وطردته لأنه تهكم على وطنها , وطن= شرف .
عندما نحدد مفهوم الشرف وجنس الرجل والمزاه ومفهوم الصداقة تسهل الاجابه على السؤال وأما إذا كانت القضية عمليه احصائيه لاشك يا أصدقاء سأقول لكم أن الأمر الطبيعي أن تكون هناك صداقه وحتى علاقة يتم تحديدها وكيفيتها من قبل الصديقين وبالطريقة التي يريانها وإلا فلنشرع للمثلية الجنسية التي ستفرض نفسها سرا في المجتمعات المغلقة ولا حاجة لنا بفتاوى الصفراوي والبظري والسندوبي و شكر . سلميه في 26-1-2009
-2009 محمدالجندي أبووضاح ان الصدى يرفع صوتك الى ابعد مدى، شردنا بعرضنا تصفعنا هذه العبارة، تواجهنا بحقيقتنا تفضح زيفنا وازدواجية الذات في دواخلنا المعتمه،
لاأكتمك القول أن غالبية الداعين الى تحرر المرأة ومساواتها بالرجل تحت براقع وشعارات مزيفه، في الحقيقة هم الأشرس مقاومة لجعل هذه الشعارات واقعا مقنونا ولو في تعديلات بسيطه على قانون الأحوال الشخصيه: عقد الزواج، العصمه، حضانة الأولاد ، الإرث وعقابيله،وأخيرا وليس آخرا ، الوصايه والمحرم الخ...وبصفاقه يتباهى الرجل بغزواته النسائيه ودعاواه التحرريه على ألا تشمل هذه الدعاوى ، أمه أو أخته أو زوجته أو ابنته أو من تشملهم صفة المحارم وعندها واذلاه يأ آل تغلب وسينبش عفنه المكبوت وربما السلاح شكرا للتعليق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://slmf.yoo7.com
إسماعيل حسن سيفو
ذهبي
ذهبي
إسماعيل حسن سيفو


عدد الرسائل : 200
العمر : 72
تاريخ التسجيل : 16/03/2008

رأي في علاقة الصداقة بين شاب وفتاة ( لمحمد الجندي ابو وضاح ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: رأي في علاقة الصداقة بين شاب وفتاة ( لمحمد الجندي ابو وضاح )   رأي في علاقة الصداقة بين شاب وفتاة ( لمحمد الجندي ابو وضاح ) Empty25/6/2009, 7:31 am



الأخ والصديق الأستاذ الرائع

محمد الجندي

أبو وضاح الرائع


مبدعٌ أنت في جل المطارح


نعم هو الأمر ـ برأيي ـ كما قلت

سأعود إلى هنا

إسماعيل سيفو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رأي في علاقة الصداقة بين شاب وفتاة ( لمحمد الجندي ابو وضاح )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: مجتمعنا-
انتقل الى: