مرحباً بك عزيزنا الزائر في منتدى جمعية أصدقاء سلمية... يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في منتدانا لتصبح واحداً من أسرتنا. مثلما يسعدنا أن تتصفح منتدانا بدون التسجيل فيه..
دمت بود واحترام
إدارة منتدى جمعية أصدقاء سلمية
مرحباً بك عزيزنا الزائر في منتدى جمعية أصدقاء سلمية... يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في منتدانا لتصبح واحداً من أسرتنا. مثلما يسعدنا أن تتصفح منتدانا بدون التسجيل فيه..
دمت بود واحترام
إدارة منتدى جمعية أصدقاء سلمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

يمكنكم زيارة الصفحة الرسمية لجمعية أصدقاء سلمية على موقع facebook على الرابط :https://www.facebook.com/home.php?sk=group_149912905080000


 

 ادباء من مدينة السلمية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
samer-watfa
ذهبي
ذهبي
samer-watfa


عدد الرسائل : 114
العمر : 50
تاريخ التسجيل : 20/08/2009

ادباء من مدينة السلمية Empty
مُساهمةموضوع: ادباء من مدينة السلمية   ادباء من مدينة السلمية Empty12/11/2009, 10:01 am

سلمية تلك المدينة العامرة بتاريخ حضارتها وبذخر مواهب سكانها كانت وما زالت وستبقى مركز العطاء ومنارة العلم لكل اديب او عالم في العالم واليكم لمحة عن تاريخ بعض ادبائها ومفكريها
محمد الماغوط


محمد أحمد عيسى الماغوط شاعر وأديب سوري ، ولد في سلمية بمحافظة حماة عام 1934. تلقى تعليمه في سلمية ودمشق و كان فقره سبباً في تركه المدرسة في سن مبكرة، كانت سلمية ودمشق و بيروت المحطات الأساسية في حياة الماغوط وإبداعه، وعمل في الصحافة حيث كان من المؤسسين لجريدة تشرين كما عمل الماغوط رئيساً لتحرير مجلة الشرطة، احترف الفن السياسي و ألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية و الشعر و امتاز في القصيدة النثرية و له دواوين عديدة. توفي في دمشق في 3 أبريل 2006


علي الجندي
ولد في سلمية عام 1928.. توفي في 6 من شهر اب عام 2009 تخرّج في قسم الفلسفة في جامعة دمشق عام 1958، تشبّع بأفكار كانط عن العقل الصافي، وبديالكتية هيغل المثالية، وبعدمية نيتشه الراديكالية متبنيا النظرة السارترية في تشريح العبث، والـــقول إن الكينونة هي شكل من أشكال الغثيان. هنا، لم يعد الخواء حالة كونية كما عبّر" إليوت" و"أدونيس"، بل برز في شعر الجندي بصفته بلوى ذاتية تهدّد الأنا الفردية في الصميم.
رحل الجندي عن الدنيا وعن مدينته السلمية
تشييعه في مدينة سلمية خلا من أي وجود رسمي. واكتفى اتحاد الكتاب العرب بنعوة مختزلة ، مع أن الجندي كان أحد أهم مؤسسي الإتحاد سنة 1969 وشغل منصب نائب الرئيس.
رحل الجندي جسدا ولكنه ظل فينا روحا من خلال اعماله الوافرة ومنها

1- الراية المنكسة - شعر - بيروت 1962.
2- في البدء كان الصمت - شعر - بيروت 1964.
3- الحمى الترابية - شعر - بيروت 1969.
4- الشمس وأصابع الموتى - شعر - بغداد 1973.
5- النزف تحت الجلد - شعر - اتحاد الكتاب - دمشق 1973.
6- طرفة في مدار السرطان - شعر - اتحاد الكتاب - دمشق 1975.
7- الرباعيات - شعر - بيروت 1979.
8- بعيداً في الصمت قريباً في النسيان - شعر - بيروت 1980.
9- قصائد موقوتة - شعر - بيروت 1980.
10- صار رماداً - شعر - اتحاد الكتاب - دمشق 1987.
11- سنونوة للضياء الأخير - شعر - بيروت 1990.

قد تكون حياة الجندي أقوى من نصه، وأكثر غنىً وجاذبيةً، هو المحاور الظريف، والمتحدث البارع، والسارد المبهر، لكن تبقى لقصيدته نكهة خاصة، تتمثّل بالتمرد المعرفي، وحتى الفلسفي، الذي كاد يفتقد إليه الشعر العربي الحديث. ويكفي أن خطابه الشعري ظل متماسكاً، على مدى خمسين عاما.




اسماعيل المير سليمان

ولد في سلمية عام 1924 م، ودرس الابتدائية لسنة واحدة فقط ثم التحق بكلية الروم الأرثوذكس بحمص ليكمل تحصيله العلمي وينال شهادة دبلوم الدراسات الثانوية، ثم التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت عام 1947م قسم العلوم السياسية لمدة خمس سنوات، وأول مقالة نشرها كانت في جريدة (المكشوف) اللبنانية لصاحبها أميل حبشي الأشقر، وكان موضوع المقالة عن الحداثة والأصالة، وكان من رفاقه في الجامعة الأمريكية الشاعر ميشيل طراد، وسليم معلوف، وجورج سكاف، وعادل عسيران، ونزار قباني، وغيرهم كثيرون لا يتسع المجال لذكرهم. أصيب بمرض في ساقه، اضطره للعودة إلى سلمية حيث شارك بتحرير مجلة الغدير، وكتب فيها عدة مقالات إضافة لمقالاته الأدبية والاجتماعية في أغلب الصحف السورية واللبنانية،
ونشر كتابه الأول تحت عنوان (خلفاء محمد) عن دار محيو وحمد في بيروت عام 1969م، ونشر كتابه الثاني تحت عنوان (في رحاب الباقر) عن الدار نفسها عام 1977م، وتتابعت منشوراته بعد ذلك في دار مكتبة الهلال ومؤسس عز الدين في بيروت ودار الغدير بسلمية وهذه الأخيرة حاولت إعادة طباعة بعض كتبه لنفاذها من الأسواق ولاسيما (غربة الإسلام، والقرامطة، وخلفاء محمد) تفرغ من العام 1973 وحتى آخر يوم في حياته لإعطاء دروس مجانية للطلاب الفقراء الذين لا يستطيعون حمل أعباء الدراسة في المدارس أو الإقبال على الدروس الخاصة في الشهادة الثانوية، وأخذ من مكتبة المجلس الأعلى مسكناً دائماً له، وخلّف لنا في أدراج مكتبته عدداً غير قليل من المخطوطات والمؤلفات التي كانت تنتظر الأيدي الحانية كي تحملها إلى المطبعة، وكذلك عدداً من الترجمات ومع أنه رفد الحركة الثقافية والأدبية ترجمة وتأليفاً بعشرات الكتب، فقد بقي في الظل، وعاش منسياً مهملاً من قبل الصحافة المقروءة والمسموعة والمرئية، فلم تسلط عليه الأضواء بما يستحق حتى من أبناء بلدته باستثناء الندوة التكريمية التي أقامها المجلس الإسلامي الاسماعيلي المحلي بسلمية لأعماله في 15/10/2002 للتذكير بعطاءاته وبعض مؤلفاته،


ديك الجن

هو عبد السلام بن رغبان بن عبد السلام بن حبيب بن عبد الله بن رغبان بن يزيد بن تميم،أبو محمد ، الكلبي، فهو عربي النسب، و غير مشترك نسبه بأصل غير عربي، ولد في سلمية عام 161هجرية(777م) ..في أسرة عرفت بعملها في الإدارة و المناصب الإدارية لدى الخلافة العباسية ، فجده عبد السلام بن عبد الله بن رغبان تقلد ديوان العطاء في بغداد في عهد المنصور و إليه يُنسب جامع بن رغبان في بغداد ، ثم هاجرت عائلته إلى سلمية نتيجة لموقفها المذهبي و لكون سلمية في ذلك الوقت معقلاً فكريا للشيعة، و كان والده مشرعاً و مفصلاً للحكمة،و هو الابن البكر لوالده، و بعيد ولادته توفيت والدته و هو رضيع ، فعهد به والده رغبان إلى مرضعة تعهدت إرضاعه ’ لتكتمل ماساته الشخصية بوفاة والده قبل أن يبلغ العاشرة من عمره ، فيتعهد تربيته ابن عم له يقطن في حمص ، فتبدأ علاقته بمدينة حمص في حي من أحيائها المعروفة حتى الآن و هو حيSad( باب الدُريب)) حيث أكمل طفولته و مراهقته ليعود شاباً إلى سلمية ، رغم انه لم ينقطع عنها أبداً ، ليتابع تثقيفه الفكري و العقلي في دار الحكمة التي أسسها الإمام أحمد بن عبد الله بن محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق في دار هجرته و ستره في سلمية لتكون مدرسة فكرية خرجت من زواياها رسائل إخوان الصفاء- و لا بد من الإشارة إلى معاصرته للزمن الذي كتبت به هذه الرسائل و لذكره لأخوان الصفاء في شعره






حسين حموي

ولد في سلمية شرقية عام 1943.
نال الشهادات الابتدائية والاعدادية والثانوية في مدارس سلمية.
ثم نال شهادة أهلية التعليم من مدينة حماة، وشهادة الاجازة في اللغة العربية من جامعة دمشق، ودبلوم التربية في كلية التربية في جامعة دمشق أيضاً. وعمل في التدريس قرابة ثلاث سنوات. ثم انتقل الى العمل الصحفي منذ عام1974 فاستلم رئاسة تحرير مجلة جيل الثورة بين 1974-1979. ثم انتقل الى جريدة البعث واستلم رئاسة القسم الثقافي حتى عام 1981 ثم أصبح أميناً للتحرير حتى عام 1948 فمسؤولاً عن النشاط الثقافي في اتحاد الكتاب العرب بدمشق حتى 1990 ثم عضواً في المكتب التنفيذي للاتحاد ورئيساً لادارة الجمعيات الأدبية في الاتحاد ورئيساً لتحرير جريدة الأسبوع الأدبي حتى عام 1998.
عضو جمعية الشعر.
مؤلفاته:
1-منسية- مسرحية- الاتحاد الوطني لطلبة سورية- دمشق 1974.
2-أمطار لوجه العاشق- شعر- دمشق 1978.
3-قابيل وسفر البحر- شعر- دمشق 1981.
4-الصعاليك وارهاصات فوق الرصيف الضيق-شعر -ليبيا 1983.
5-ايقاعات من ذاكرة الأيام- شعر- بيروت 1984.
6-شاعران معاصران من اليمن(البردوني والمقالح)-دراسة- 1985- دار الكتاب العربي- بيروت ودمشق والقاهرة.
7-منافع الاغذية ودفع مضارها- تحقيق- دار الكتاب العربي 1986.
8-الخطاب الثقافي والمشهد السياسي في مواجهة الغزو الصهيوني- دراسة- دار الكتاب العربي 1987.
9-مكاشفات عروة بن الورد الدمشقي- اتحاد الكتاب العرب 1988.
10-ليلة القتل- مسرحية- دار المعرفة- دمشق 1989.
11-من وحي أفكارهم- دراسة- دار المنى 1995.
12-التاريخ في قفص الاتهام- مسرحية- دار المنى 1997.
13-خطرات من دفتر الصحافة- دراسة- دار ابن هانئ 1992.
14- بياتريس البحر- شعر- دار النافذة - دمشق 1994.
15-شرح وتحقيق ديوان بشار بن برد-(6822 بيتاً من الشعر)- بيروت- دار الجيل 1996.
16- فاطمة وطيور الفجر المهاجرة ( شعر) 1997.
17- الاتجاه القومي في مسرح عدنان مردم الشعري( دراسة) 1999.
18 مئة كتاب وكتاب ( دراسة) 1999.


حسين هاشم

ولد في سلمية- حماة 1946.في قريته فريتان
يحمل أهلية التعليم الابتدائية.
كان مدرسا متقاعدا .. تعلم في مدارس دمشق والسلمية
عمل بالزراعة في أيامه الماضية
عانى الكثير بسبب مرضه
نشر قصائده الأولى في الصحف والمجلات السورية.
عضو اتحاد الكتاب العرب بدمشق، عضو جمعية الشعر.

مؤلفاته
أناشيد الفقراء، شعر 1976
وصارت تضيق بي الأرض، شعر 1982
وحيداً وعارياً كان يقف، شعر 1978
مطر لبلادي وقلبي، شعر 1992
عصفوران، قصص للأطفال 1993
غبش، شعر 2004
حقيبة الغياب، شعر 2007
مواجهات خاسرة، شعر 2007


محمد حيدر :
ولد في سلمية عام 1929 يحمل إجازة في التربية من جامعة دمشق ، بدأ النشر في أواخر الخمسينات على صفحات مجلة الثقافة الشهرية التي كان ولا يزال يصدرها الأديب الكبير ( مدحت عكاش ) بقصص أسماها ( عرض حال ) اشتهر بها إبان ذلك ، كما أخذ ينشر نماذجه القصصية في مجلة النقاد والآداب البيروتيتين وجريدة الشعب القاهرية ، وبرز فيها كقاص مجدد عمل مدرساً في ثانويات درعا ورئيساً لقسم النصوص في الإذاعة والتلفزيون ثم عين ملحقاً ثقافياً لدى السفارة السورية في ألمانيا الاتحادية وعندما عاد إلى الوطن عمل أميناً لتحرير مجلة الكاتب العربي ثم غادر ثانية إلى ألمانيا وتوفي ودفن هناك بناء على وصية منه في أيلول 1991 .
أعماله المطبوعة : العالم المسحور ( قصص ) – خلايا السرطان ( رواية ) ونشرت على حلقات في جريدة الثورةنجمة المساء ( قصص ) – مأساة المرأة المعاصرة ( باربارا كايزر ) شعر نثري – قصيدة نثرية ( شعر ) .
ا سامي عطفة :
ولد في 1930 ظهر اسمه في مجلة الآداب البيروتية التي كان يرأس تحريرها الأديب سهيل إدريس ، في أوائل الخمسينات كتب القصة والمقالة النقدية وهذه الأخيرة ظهرت في الصحف السورية واستمرت حتى وفاته عام 1992 وقد جهد صديقه الشاعر أحمد يوسف داؤد ، فطبع له مجموعة قصصية بعنوان ( النسر ) وفاء له عام 1997 .
الأديب الدكتور سامي الجندي :
ولد في سلمية عام 1918تخرج من كلية طب الأسنان عام 1944 ، عهد إليه بوزارة الإعلام في سوريا عام 1963 ، تفرغ في سنوات عمره الأخيرة للكتابة ، فصدرت له رواية ( سليمان ) التي يتحدث فيها عن مدينته سلمية مستعيراً أحد أسمائها القديمة وبعض الأحداث والنوادر التي حدثت فيها ، ليسلط الأضواء على هموم أبنائها التي هي جزء من هموم الوطن . وأصدر مجموعتين قصصيتين ( كسرة خبز ) و ( أحداث في المنفى ) ويعتمد فيها البوح بأسلوب السيرة الذاتية ويسيطر الحزن على أدبه بجمل عفوية وبسيطة ويبدو فيهما مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً ببلدته سلمية أيضاً .
أما مؤلفاته الأخرى فهي : عرب ويهود – صديقي اليأس – البعث – أتحدى وأتهم طفلي وهي مجموعة أبحاث وكذلك مسرحية ذهنية بعنوان ( في البدء كانت الثورة ) ودراسة بعنوان ( آراغون ) .
أعماله المترجمة : ( بيت الأرواح لإيزابيل الليندي – مائة عام من العزلة لماركيز – مجنون إلزا لأراغونالقضية لفرانز كافكا – وجها الحياة لألبير كامو – الشيطان والرحمن لجان بول سارترخطابات إلى الأمة الألمانية لفيخته – عاشق أرمينيا لتشارنتز – سقوط السنديان لأندريه مالرو - رامة الشحاذ لأستورياس ) توفي في 15-12-1995
اسماعيل عدرة :
ولد في سلمية عام 1926 عمل مدرساً لمادة اللغة العربية في مدارس سلمية ، اشتهر كشاعر ولكنه لم يطبع أي عمل شعري وظل نشاطه الشعري مقتصراً على الأمسيات والمهرجانات والصحف والدوريات ، له تجارب في الدراسة والقصة القصيرة ، طبعت له مجموعة قصصية بعد وفاته بعنوان ( براعم في الظلام ) التي يطغى عليها الأسلوب الكلاسيكي في المعالجة ، توفي في أيار 1981 .
الأديب عاصم الجندي :
ولد في سلمية عام 1932 وأمضى حياته مغترباً في لبنان .
له مجموعة روايات تاريخية ( كفر قاسم – عز الدين القسام – فارس القسطل – دير ياسين ) وقصص ( غربة أندلسية – قاع البئر ) ومجموعة ( الظل وحبل المشنقة ) الشعرية .
الأديب سميح عيسى :
ولد في سلمية عام 1934 عمل في القوات المسلحة ثم في وزارة الثقافة ، صدر له مجموعتان قصصيتان : دائرة الشوك عام 1977 والسقوط عام 1992 توفي عام 1994 .
الأديب عبد الكريم ناصيف :
ولد في سلمية ( قرية المبعوجة ) عام 1939 يحمل إجازة في اللغة الإنكليزية من جامعة دمشق ، عمل مدرساً وضابطاً في الجيش وموظفاً في وزارة الثقافة ورئيساً لتحرير مجلة المعرفة فيها بالإضافة إلى الترجمة وله عدة روايات وأعمال تلفزيونية .
من أعماله الروائية المطبوعة : ( الحلقة المفرغة – البحث عن نجم القطب – أفراح ليلة القدر – تشريفة آل المر- المد والجزر – الصعود – الانكسار – العشق والثورة – المخطوفون – في البدء كانت الحرية ) . وله أيضاً /24/ كتاباً مترجماً ومسلسل الذئاب .
الأديب دياب عيد :
ولد في دمشق عام 1944 ، يعمل مراقب نصوص في إذاعة دمشق . مؤلفاته الروائية : ( سر الرمح المنقوش – أسطورة راكبي الخيل – نداء الكوكب الأخضر – فارس من بابل ) إضافة إلى الأعمال التلفزيونية العديدة .



نزار عابدين :
ولد في سلمية عام 1946 يحمل إجازة في الفلسفة ، يعمل في الإذاعة منذ عام 1975 معار إلى قطر منذ عام 1979 ولا يزال ، نشر أول قصة له عام 1963 . أعماله المطبوعة : في القصة ( الخروج من الباب الكبير – الزهور البرية – النار والجليد – الإضراب ) في الدراسة والخاطرة ( وشم على حدقات العيون – خطوات قبل النهاية – الغزل في الشعر العربي ) .

القاص فتحي فطوم :
ولد في سلمية عام 1947 ، يحمل إجازة في الشريعة ، مقيم في مدينة الحسكة . له : ( رحلة الأيام السبعةالجسر – البيت الأبيض – عضة موظف – عنف ) قصص قصيرة . وله يوميات وأطياف ( سيرة ) وحالة انزلاق ( مسرحية ) وفي الدراسات : ( في التراث واللغة – سبعة الرقم المقدسوله عدة أعمال أخرى قيد الطبع ) .
ظافر النجار :
ولد في سلمية عام 1948 يحمل إجازة في اللغة العربية ، في قصصه فرادة وخصوصية تميز أعماله ، طبع له اتحاد الكتاب العرب مجموعتين قصصيتين الأولى بعنوان ( امرأتان ) وقد تناول في قصصها حالات اجتماعية وعلاقات إنسانية ورسم عوالم شديدة الواقعية ببعد رمزي شفاف ، والثانية بعنوان ( أحلام للبيع ) ، وقد تناول فيها هواجس إنسان في حالات مختلفة من فصول الحياة . وفي جملة قصصه توق إلى خلاص دنيوي ودفء وحب واطمئنان ، وله رواية هامة بعنوان ( قرابين لمزارات بعيدة ) تلخص حال الوطن وهمومه ) .
حيدر يحيى :
ولد في سلمية عام 1949 يكتب القصة القصيرة منذ أواخر الستينات ، لديه مشروعات روائية كبيرة وسيناريوهات أعمال تلفزيونية لم تر النور . أصدر مجموعة قصصية وحيدة بعنوان ( عبد الجليل يموت واقفاً ) رسم فيها بدقة حياة أبطاله واستطاع الغوص في أعماقهم .
محمد عزوز :
ولد في قدموس عام 1958 بدأ الكتابة في سن مبكرة وكان ميالاً للشعر ثم اتجه نحو القصة القصيرة متأثراً بقراءاته المكثفة بدأ النشر في الصحف والمجلات السورية واللبنانية في أواخر السبعينات وشارك في العديد من الأمسيات والمهرجانات الأدبية خلال دراسته الجامعية ، يحمل إجازة في الإقتصاد والتجارة من جامعة دمشق ويعمل في القطاع الصناعي اصدر ثلاث مجموعات قصصية الأولى بعنوان ( ويبدأ الهمس ) منتقياً فيها بعض نماذجه القصصية المنشورة سابقاً وقد اهتم الدارسون بالمجموعة اهتماماً ملحوظاً والثانية بعنوان ( زوارب العين ) وهي عبارة عن لوحات قصصية خطفت بفنيات عالية المستوى صوراً وحكايا من مسقط رأسه قدموس والثالثة بعنوان ( قرط خدوج ) وتمثل نماذج من تجاربه المتأخرة وشارك في مجموعات قصصية مشتركة مثل ( قصص مدينتين ) لقاصي محافظتي حمص وحماة و( وجوه ومرايا ) لتجارب قصية سورية مختلفة . له اهتمامات تاريخية يحاضر فيها في مواقع عدة وقد تحول بيته في مدينة سلمية إلى صالون أدبي يقصده كثير من الرواد .
خالد المير محمود :
ولد في سلمية عام 1959 له تجارب شعرية وأخرى صحفية ، دخل عالم القصة منذ سنوات قليلة وأثبت حضوراً جيداً فيها صدرت له مجموعتين قصصيتين الأولى بعنوان ( مدن وأرواح ) والثانية بعنوان ( أمادو ) وقد رسم في قصصه صور واقعية حسية ، ويعتمد أسلوب السخرية في معظم قصصه له اهتمامات تراثية يتابعها بنشاط مميز ، حقق كتاباً من التراث الفاطمي بعنوان المبدأ والمعاد في الفكر الإسماعيلي ولديه رواية أخرى بعنوان عودة جبران .
محاسن الجندي :
قاصة نشيطة صعد نجمها مؤخراً ، تنشر أعمالها في الصحف والدوريات ، وتشارك في مهرجانات وأمسيات متتابعة أصدرت مجموعتين قصصيتين الأولى بعنوان ( تساؤل ) تبدو فيها كشاعرة تروي حكايا المتعبين وتصور تراكمات الألم بتكثيف واضح ، والثانية بعنوان ( خواء الروح ) وقد جالت في قصصها بين الغضب والهجاء والصفع ، ولها تجارب في القصة القصيرة جداً وبعض الدراسات والإطلاعات الأدبية صدر لها مجموعة قصصية ثالثة بعنوان ( احتمالان للموت ) عام 2007 .
إنعام الجندي :
ولد في سلمية عام 1924 درس في سلمية وحمص ، بدأ بكتابة الشعر مبكرا ً ونشر شعره في مجلة الأديب البيروتية ، شغل عدة مناصب صحافية منها رآسة مؤسسة الوحدة عام 1963 حاز على جائزة مجلة الآداب في القصة القصيرة لعام 1954 له مجموعة قصصية واحدة بعنوان الشعب هو القائد وترجم عدة روايات عن الفرنسية كما يعتبر من المجددين في الشعر العربي يقيم الآن في باريس .
حميد الدين الحاج :
ولد في سلمية 1974 طبيب يتابع تخصصه في الطب النفسي في بريطانيا ، يكتب القصة القصيرة منذ يفاعته وقد شارك في عدة مهرجانات في القصة خلال دراسته ، له مجموعة قصصية واحدة قيد الطبع بعنوان أحلام وآلام .
رانيا سليم :
ولدت في سلمية 1971 تحمل شهادة معهد متوسط صحي وتعمل في مشفى سلمية الوطني لها ثلاث أعمال روائية مطبوعة : ( الدرب الشائك ) ( الضياع ) ( بيت من قش وحديث الذكريات ) هاجسها الأهم في أعمالها هموم الأسرة وقضايا المجتمع .
اسماعيل تامر :
مواليد سلمية عمل في الإذاعة السورية والإذاعة العربية في ألمانيا الشرقية التحق عام 1976 بإذاعة قطر حيث قدم فيها مجموعة من البرامج والمسلسلات الدرامية من أشهرها ( ثلاثية سوالف أهل الرق – الجصاصة – دورة زمان ) فاز بالعديد من الجوائز عن أعماله الإذاعية له رواية ( الفريج ) ومجموعة قصصية ( يوميات ريفية ومسرحيتان ( الزونية – لم يبق إلا جندي واحد ) نال بطولة سوريا في الملاكمة عام 1968 توفي ودفن في قطر بتاريخ 20-11-2007 .



روعة محمد سيفو :
أمينة الاتحاد السوري لألعاب البلياردو والبولينغ لها مجموعة قصصية واحدة بعنوان ( حلم لم يكتمل ) عام 2003
حسن المير أحمد :
له مجموعة قصصية بعنوان ( الأشلاء ) صادرة عام 1989 .
الأديب أيوب منصور :
من مواليد سلمية (صبورة 1938) يكتب للأطفال ، من مؤلفاته ( الأميرة الصغيرة – الريش الجميل – نجمة الصبح – حكايات الجد أيوب – سلام في مدينة الأحلام – الصاروخ الأخير – أحزان الغزال الأشهب ) وله رواية تراثية بعنوان (الوعد ) ومجموعة شعر زجلي بعنوان ( أيوب ) توفي في 4-7-2008 بعد معاناة طويلة مع المرض .
فراس الحركة :
مواليد سلمية 1974 يعمل كفني في أحد حقول النفط ، بدأ بالمسرح وتحول للقصة القصيرة ، فاز بجائزة زكريا تامر للقصة القصيرة لعام 2008 عن مجموعته ( عصف الرؤى ) وهي قيد الطباعة الآن .
كنانة ونوس :
مواليد سلمية تدرس الأدب العربي في جامعة البعث أصدرت مجموعة شعرية بعنوان ( كن طفلاً أكون أماً ) عام 1999 ثم انتقلت إلى الرواية فأصدرت رواية بعنوان ( مابين المحنة والمحنة ) عام 2008



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لجنة الإعلام
Admin
Admin
لجنة الإعلام


عدد الرسائل : 2412
العمر : 47
تاريخ التسجيل : 22/05/2007

ادباء من مدينة السلمية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ادباء من مدينة السلمية   ادباء من مدينة السلمية Empty13/11/2009, 11:13 am

شكرا سامر معلومات مهمة وقيمة ولاأخفيك سرا اذ اقول لك ان جمعية اصدقاء سلمية بصدد اعداد كتاب يضم كافة الأدباء في سلمية من تأليف الأستاذ محمد عزوز كاتب القصة اتلقصيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://slmf.yoo7.com
محمد عزوز
ذهبي
ذهبي



عدد الرسائل : 44
تاريخ التسجيل : 01/06/2007

ادباء من مدينة السلمية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ادباء من مدينة السلمية   ادباء من مدينة السلمية Empty2/12/2009, 12:18 pm

الأخ سامر وطفة

كنت أتمنى لو أنك أشرت إلى المرجع الذي أخذت عنه باعتباري قدمت مايخص القصة القصيرة والرواية في محاضرة بالمركز الثقافي في سلمية بتاريخ 11/8/2008 وقد نشر الموضوع بموقع المركز وقد أخذت الموضوع بحرفيته بدءاً من القاص محمد حيدر .

محمد عزوز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ادباء من مدينة السلمية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: بوح-
انتقل الى: