الهاتف المحمول، هل أصبح من الأساسيات؟

تحياتي يا أصدقائي
تتزايد في أيامنا هذه ظاهرة الجوال، بحيث صبح (من وجهة نظري) أمرا لا يطاق.
تعالوا لنبحث هذه الظاهرة وما هي الفائدة وماهي الأضرار؟

بدك تروحنا استاذ هزيم أنا صاحب محل موبايلات

استاذ هزيم معك حق فعلا أمر لا يطاق صحيح أنا صاحب محل بس بشهد أنو الموبايل صار موضة وليس ضرورة المعنى وين ضرورة الموبايل لبنت او شب صف تاني أو تالت أو لحتى طالب ثانوي اذا موضة والحق مو على حامل الموبايل الحق على اللي حملوياه وأصلا عيب على واحد غير منتج يفكر يحملو
واستاذي الكريم حاليا أضرارو أكتر من فوائدو وخصوصا بعد ما صار في نت ولو تشوف الشباب شو بيطلبو مني ينزلو عالموبايل بقصد أفلام وصور غير أخلاقية وأكبر واحد بيطلب هالطلب ما بيتجاوز عمرو (12-16 ) سنة
وبتمنى كون قدمتلك شي يساعدك بطرحك للموضوع ولك جزيل الشكر

شكرا علاء على مساهمتك وروحك المرحة
أنا حبيت اطرح الموضوع لأنو في العمل عندنا (نحن مؤسسة طباعية في سلمية ـ دار الباحث) يأتي المرء ليعمل وهو بحاجة ماسة للعمل وإذ به يقوم بشحن الجوال بمبلغ كبير من المال مقابل الدردشة والمعاكسات.
أتمنى من الجميع أن يعرف قيمة الجوال، وقيمة المال الذي بحوزته وكيفية انفاقه.
والمشكلة أيضاً ليست فقط مادية. فكما ذكرت الناحية الغير أخلاقية التي وصل إليها شبابنا هذه الأيام. فتشتري جوال مستعمل فترى الفضائح فيه.
والباب مفتوح أما الطرح وشكراً من جديد

الى السيد هزيم نعم من الاساسيات ولكن للاستعمال الصحيح لانه مثله مثل اي اختراع كالانترنت مثلا سلاح ذو حدين والدور للمستخدم وللقوانين التي تحمي الشباب من ما ذكره السيد علاء.

أهلين بالشباب
أخ فادي وأخي الألماني الشيء الأكيد أن المشكلة ليست في الموبايل، أو في وسيلة أخرى تقدم الفائدة بشكل ما.
والمشكلة في الاستخدام الخاطئ والمفهوم الخاطئ لاعتباره حاجة أساسية
ما هو مفهومنا لاعتبار أي شيء أساسي.
كنت أتعرض لنقاش مع الوالد (رحمه الله) أنه معلوماتنا الأدبية ضعيفة. وكان ردي ربما هو يتفوق علينا بهذه الناحية ولكن نحن نتفوق عليه وعلى جيل سابق كبير بمعلوماتنا العلمية التي اضطرتنا ظروف الدراسة والعمل لانشغالنا بها.
إذا سألت شخص اشترى لولده جوال وهو ما يزال في المدرسة. سيكون الرد للاتصال للحالات الطارئة. وعند النقاش مع أحد مديري المدارس كان الرد أن الأهل ليس مسؤولين ولا يستطيعون تقديم يد المساعدة بالسرعة التي تستطيع إدارة المدرسة من تقديمها في حال حدوث طارئ.
وكذلك الأمر بالنسبة لبقية الدوائر العاملة. والجامعات.
وللحديث بقية....
أكرر السؤال ما مفهومنا لكلمة أساسي وشكراً.

صباح الخير أخي اسماعيل
وشكرا لإطلالتك فقد انقطعت الاخبار بيننا
ليست المشكلة هي في البديل. وقد نوقش موضوع البديل عن شيء هل نحن بحاجته أم لا أكثر من مرة.
ليس لدي البديل لشخص لديه اتصالاته الهادفة والبنائة والتي تعتبر شيء أساسي في علاقاته وعمله وتوجهه.
ولكن لدي البديل بالنسبة لمن يستخدم الجوال للمحادثة وسماع الأغاني والنكت الجيدة والسيئة. والتنافس بين بعض بمن يحمل أفضل وأحلى جوال وبالطبع أكثر ميزات.
البديل هو المطالعة وسماع الموسيقى. البديل أيضا ممارسة الرياضة. البديل النوم لساعات نوم كفاية بدل السهر بلا فائدة. والحلول كثيرة لمجتمع بات بلا معنى ولا هدف.
تحياتي

أشكرك أخي الرائع هزيم على التوضيح




سلاماتي لك


سناتقي



تقديري