منتدى الصداقة والتعارف

موضوع: منتدى الصداقة والتعارف 23/1/2009, 12:55 pm

ماهو رأيك بالصداقة بين البنت والشاب بين ذلك مفصلا وارجو الموضوعية في الطرح وعدم القاء التهم والألفاظ الغير لائقة بمنتدانا وبأخلاقياتنا كشباب

موضوع: رد: منتدى الصداقة والتعارف 23/1/2009, 11:03 pm

الأستاذ المحترم"محمّد الدبيّات admin"،تحية طيبة أمّا بعد :

بالنسبة لموضوع الصداقة بين "البنت و الشاب"،فهذا أمر غير موجود ،إنه مجرد حلم طوباوي ليس غير،و السبب هو أن مجتمعاتنا محافظة جدا فيما يتعلق بحرية الفتاة خصوصا على عكس ما يتعلق بحرية الشاب ((و هو أمر له أسبابه ذات العلاقة بالاقتصاد و الدين و البنية الاجتماعية الاقتصادية إجمالا)).

فالملكية هي التي تحكم كافة العلاقات الاجتماعية، و السيطرة طبعا للطرف الأكثر قوة من حيث مجمل التركيبة الاجتماعية و عناصرها جميعها بما فيها الملكية التي هي الأساس،و بالتالي نستطيع منذ البداية أن نقول أن الفتاة هي الطرف الأضعف في علاقة الصداقة ،و نتيجة حتمية لذلك ستتحول الصداقة إلى مجرد استحواذ من قبل الطرف الأقوى الذي هو الشاب على الطرف الأضعف الذي هو الفتاة.

و نحن نعلم جميعا أن ذلك ما هو سائد "حتى في معظم العلاقات الزوجية" في مجتمعاتنا،فالزواج الذي هو يجب أن يكون "صداقة في حالتها القصوى من الوفاء و الحب و العطاء"، نجده في مجتمع قائم على التملك الفردي كمجتمعنا قد أصبح استحواذا و تملكا و سيطرة من قبل طرف على الطرف الآخر ،طبعا سيطرة الطرف القوي في هذه العلاقة هو ما نعنيه هنا الذي قد يكون في حالات ليست قليلة هو الأنثى لكن ليس هذا هو القاعدة بل حالة خاصة من حالاتها.

بناء على ما تقدم أرى أن مفهوم الصداقة المرتبط "بالتابو الجنسي"هو مفهوم فاشل و لا يمكن أن يصلح للتطبيق لأن فيه خسارة لسمعة الفتاة و حتى لشرفها ربما في الكثير من الحالات"بالمفهوم الدارج للتابو الجنسي "، و هو ما نراه يحصل كل يوم و يستطيع كل منا متابعة ذلك عبر جرائدنا الإلكترونية و منها على سبيل المثال لا الحصر "سيريا نيوز".

لهذا فلا بد من الاستمرار في علاقات عامة كما جرت العادة (و أن تمارس الصداقات "المكبلة بالتابو الجنسي" خفية، ذلك حفاظا على شرف الفتاة من أن تطاله الألسن التي هي غير مرتبطة بالحق بأي رباط في كل الحالات و ليس معظمها).

و الحل هو أن نخلق مجتمعا جديدا "خاليا من التملك الفردي أولا"و من ثمة ترك العلاقات بين أفراد هذا المجتمع الصحيح تنمو بحرية،فلا خوف حينها، فهي ستكون علاقات صحية و صحيحة حكما حينذاك،و كما قال أحدهم : ((" الفضيلة ليست بحاجة إلى من يدعو إليها ،فهي تهبط من السماء حينما تتوفر لها الشروط المناسبة")) فلنهيئ الشروط الصحيحة للصداقة أولا، و سوف تكون الصداقة بين الشباب و الصبايا مجرد أمر بدهي سليم و صحيح أيضا "و غير منقوض" عرفا.
مع تحياتي لكم جميعا.
المتخلف جدا جدا و الرجعي جدا : برهان محمّد سيفو.

ماهو رأيك بالصداقة بين البنت والشاب بين ذلك مفصلا من خلال مشاركتك بالقسم الاجتماعي متدى الصداقة والتعارف

---------------------------------------------------------

هذه الرسالة مبعوثة من طرف مدير
"جمعية أصدقاء سلمية"
https://slmf.yoo7.com
هذا اتلسؤال يدفعنا لاعادة النظر والتدقيق في مفهوم الرجل والمرأه وما الفرق بينهما وهل هما من جنس واحد ام ان هناك تباين بينهما ومبعث هذا التباين في الكم والكيف والدرجه .وهل توصلنا الى طرح مثل هذا التساؤل بدئيا ام انه نشا نتيجة لعوامل وضعيه لاعلاقة لها بتحديد النوع وانتمائه الطبيعي ولا أقول ماخلقه عليه الله لانهذه المسأله وللانصاف اقول غير موجوده اصلا اوهي محسومه بالعودة الى " وخلقناكم من نفس واحه" وبالتالي لابد من الدخول في العمق التاريخي للمشكله ومراحل تطورها والتي وصلت الينا عبر مراحل جعلت من طرح السؤال مشروعا والاعتراف صراحة بان الموجودات هي: جماد , نبات , حيوان , انثى , رجل ,وهنا تأخذ المسألة دورها في البحث وابداء الرأي وحق الرجل في سن القوانين والتشريعات التي تنظم هذه العلاقة انطلاقا من اعراف وتقاليد كل جماعة انسانية او شعب من الشعوب وقوننة ماتواضع عليه الأسلاف او محاولة تعديلها وتطويرها حسب مقتضيات العصر المعاش وما دامت المسألة وضعيه فهي بالتالي خاضعة للتعديل والتطوير .
ويفترض المنطق الذي يعالج به الموضوع ومنه موضوع المرأه ضمنا حل المشكلات في اطار العلاقاة الاجتماعيه القائمة حاليا لاما كانت علي في القرون الوسطى ولا استثني اوروبا وما وصلت اليه المشكلة عندهم فهي لم توجد دفعة واحدة كما هي عليه الآن , بل مرحت في مرحلة بحثت فيها تحديد هذا الصنف البشري " المرأه "وهل هو من جنس الرجل وحسمت على مانرى بانهما من جنس واحد او بالأحرى تم الاعتراف بانسانية المرأه وما دامت انسانا لا انثى فهي حرة في التصرف بروحها وجسدها مثلها مثل الرجل وجسدها ليس ملكا لزوجها وابيها واخيها وعائلتها وعشيرتها وحتى للجيان ووو.
هذه المقدمة المختصره تدفعنا لكثير من البحوث على اكثر من صعيد ,الثقافي والاقتصادي والديني وبالدرجة الاهم على الصعيد الاجتماعي بكل تفرعاتها : التعليم والتربيه والثقافه والوظفه بابعادها , الدخل ,العمل ,البطاله ,الشراكه تامين العيش ومايترتب علي من جهد ومسؤوليه وتكافؤ الفرص وبناء الاسره وحضانة الاطفال وقوانين الاحوال الشخيه الخ....
أطرح تساؤلا بسيطا لو تأملنا التوائم والأجنة في الأرحام هل يستطيع أي زميت ان يدعي ان الرحم يميز بين الذكر والأنثى؟ الا ينا هذا النين فردا ام تواما نفس الرعاية والعناية والتغذية والحرص على دفعه للحياة سليما معافىبغض النظر عن جنسه ذكرا كان ام انثى ؟ المشكلة اذا وبتصميم مخلص للحقيقة والحقيقة فقط هي شان وضعي وكل وضعي قابل للتغير والتبدل بتغير الازمان واحيانا المكانولا بد من صعوبة في كل تغيير وتضمحل هذه الصعوبات والعثرات وتتلاشى لكن ليس دفعة واحده ولاباي قرار لان ولادة الجيد لابد وان تحمل آثار القديم مثل تبدل الطبقات الاجتماعيه وولادة النظم الجديده سيبقى متداخلا فيها شئ من الطبقات البائده ولكن الى حين .
اما عن السؤال المطروح ففيه كثير من الالتباس والعفويه التي تترك الاجابات مفتوحه على لآآفاق ومناحي قد لاتفيد الموضوع وكان الاجدى ان يكون هناك شئ من التحديد والتوضيح كعناصر ومكونات للموضوع وحتى لااقع في الشرك الذي اشير اليه يكفي ان اطرح التساؤل حول مفهوم : الصداقه؟ وكم يحتاج الى توضيح وتحديد ليتمكن المساهم في الاجابه عن هذا السؤال الساذج من الاجابه المجيه والعقلانيه .
وقبل ان ادلي بدلوي بنعم اولا أسمح لنفسي بتوضيح مفهوم الشرف هذا المفهوم الطالع من المحرمة المدماة في ليلة الدخله وحتى تخوم الوطن : وسا كتفي باستعراض ثلاثة انماط لهذا المفهوم " الشرف "انمط الاول وهو السائد في بلادنا , عربية اسلامية وطنية محلية الخ....على اثر هزيمة 67طافت صحفيه سويسريه على اللاجئين الى الحدود الأردني ,اللبنلنيه, السوريه ,المصريه، تطرح عليهم السؤال التالي : مالذي دفعكم لترك بيوتكم وقراكم ووطنكم ؟ وكان الجواب واحدا على طول هذه الحدود : شردنا بعرضنا ,هذا العرض الكامن بين الفخذين اتزل الوطن والسكن والأرض هنا يكمن الشرف عندنا ولا حاجة لمعرفة ماذا حل في هذا الشرف بعد الاجوء الى الحواضر والعواصم والوقوع تحت ضغط العوز والحاجه!!! النمط الثاني : في بلد مثل روسيا يروي الحادث ضابط اوفد في بعثه دراسيه وعاشر هناك صديقه واختها وبعد فتره ر تخلى عنهما وراح يعاشر اخرى سالتاه كيف تعاشر هذه وهي بدون اخلاق "بدون شرف " ومستغربا حكى لزميله الذي سالهما ألم يكن يعاشركما قالتا صحيح , اذا كيف تقولان عن تلك انها بدون اخلاق؟ قالتا لانها تتهرب من الفع بالمترو ,ولاتلتزم بالدوام في العمل , وتلقي بعلبة الجاير الفارغه من السياره بالطريق ,مفهوم الشرف هنا الشان العام واحترام القوانين وليس عرضنا . النمط الثالث وقدمته فتاة بولونيه عندما تهكم صديقها على بلدها صفعته على وجهه وطردته لانه تهكم على وطنها , وطن= شرف .
عندما نحدد مفهوم الشرف وجنس الرجل والمراه ومفهوم الصداقه يسهل الاجابه على السؤال واما اذا كانت القضيه عمليه احصائيه لاشك يااصدقاء ساقول لكم ان الامر الطبيعي ان تكون هناك صداقه وحتى علاقه يتم تحديها وكيفيتها من قبل الصديقين وبالطريقه التي يريانها والا ولنشرع للمثليه الجنسيه التي ستفرض نفسها سرا في المجتمعات المغلقه ولاحاجة لنا بفتاوى القرضاوي والبظري والسندوبي . شكرا لكم
هذا الرد وردني من قبل ابو وضاح محمد الجندي مباشر على الايميل وها انا اضعه امامكم كما ورد

الأخ د. المتألق محمد الدبيات.. والصديق الرائع المفكِّر محمد الجندي أبو وضاح.. ألف شكر.

هذا الطرح هام جدا/ نرجو منكم متابعته... بهكذا انفتاح لإيجابي على هذه الطاولة المستديرة

أرجوكم إيصال تحيتي لأبي وضاح.. وشكري له...

قد فقدت رقم هاتفه الأرضي... وإيميله
هلي بهما هنا.. لأراسله وأشكره

شكرا ألخ د. محمد المحترم

أبو عمار.. أراكم بخير

سأعود

عدد الرسائل : 1 تاريخ التسجيل : 15/01/2009

[]الصداقة بين الشاب والفتاة

إن الصداقة ما بين الشاب والفتاة موضوع استحقّ التوقّف والتفكير، نظراً لما فيه من آراء مختلفة وآراء متقاطعة.
أما بالنسبة لي فهذا الموضوع ذو عنوان عريض ويحتمل نقاشاً وحواراً فيّاضين .
وأقول : أنه لابد من توضيح معنىً واحداً لمفهوم الصداقة.
إنّ الشخص الذي يمتلك صديقاً يمتلك كنزاً لا يُقدّر بثمن. وعندما أحتاج صديقي، أنّى ومتى كان، أجده بالباب يستقبلني، ينصحني، ويلبّيني بكل ما أوتي من استطاعة( مادية أو معنوية ) . فهو أخٌ وأخت وأبٌ وأم وربما يكون زميلٌ ورفيق مع احتمال أن يكون الأخ صديق والأب صديق، وأما فيما يتعلق بالأم والأخت أقول، لمّا كانتا من الجنس الآخر وهو موضوع هذا الطرح:
إنّ الشاب والفتاة ودعوني أقول الرجل والمرأة بالعموم أنهما: " فولة وانقسمت نصّين " كما يقول المثل الشعبي . سأشرح قصدي مبتدءاً بآية من القرآن الكريم، ولا أقصد التطرّف (( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفسٍ واحدةٍ وخلق منها زوجها وبثّ منها رجالاً كثيراً ونساء )) . لن أتطرّق للآية بالكامل بل سأختار الجزء الذي يؤكد أن الذكر والأنثى مخلوقان من نفسٍ واحدةٍ. ولمّا كان من المستحيل أن يوجد الكمال في شيءٍ واحدٍ وُجِدَ التكامل. والرجل ينقصه أشياء كثيرة غير موجودة بوفرة إلّا في المرأة، والمرأة أيضاً ينقصها أشياء كثيرة لن يوفرها لها إلّا الرجل. بالتالي كلاهما بعَوزٍ للآخر بالطبيعة، وهذا هو التكامل الذي أقصد. وهنا تكمن الصداقة الحقيقية فيما يتعلق بها بين الجنسين.
أنا أؤمن بالصداقة بين الشاب والفتاة على وجه العموم ولكن عندما نريد أن نراها متجسدةً في المجتمع نراها شبه معدومة و إن دامت تنتهي بالزواج. لا أريد أن أشنّ هجوماً على المجتمعات إنما أقصد الرأي فقط.
وعندما تبحث الفتاة عن الشاب الصديق بدون قصد الممارسة الجنسية، تجهد وتجهد وغالباً لن تجده. وأيضاً عندما يبحث الشاب عن الفتاة الصديقة بدون قصد الممارسة الجنسية غالباً يجهد ولن يجدها.
وإني مع أبي الطيب قلباً وقالباً حينما قال:
(( أعز مكان في الدنى سرج سابحٍ وخير جليس في الزمان كتابُ ))
فأنا عندي الصديق الصدوق والمعطاء بلا أجور، "الكتاب"
وفي النهاية أقول: هذا رأيي، وأستشهد بقول فيلسوفٍ:
(( رأيي صوابٌ يحتمل الخطأ، ورأي الغير خطأٌ يحتمل الصواب ))

ذوالفقار الشعراني 28/1/2009

t][/size]

موضوع: رد: منتدى الصداقة والتعارف 3/2/2009, 2:17 pm

نجلس ساعات طوال نتحدث عن الصداقة وخاصة بين البنت والشاب وقد ارسلت للجميع رسالة تدعوهم للمشاركة فلم اشعر باي تفاعل سوى من ثلاثة فقط ولكني سعيد كون هذه المشاركات اتت نوعية وذات قيمة عالية ارجو المتابعة شكرا لكل من شارك ومن سيشارك

موضوع: ROMEEL 8/2/2009, 6:56 am

الانسان هو الانسان ان كان بنت او شاب ولا اظن ان اينشتاين مخطىء عندما اخترع نظرية النسبية
الصداقة من ناحية الشاب :
شاب صادق بالعلاقة الجادة كصداقة بريئة واعتقد انا البنت الصادقة بالصداقة تحب صداقتة
شاب ممثل قادر على الاقناع بصدق الصداقة مع النية الخبيثة وقد تكون نيته صافية
شاب فالنتينو بيبدا مع البنت كصداقة عشان يزيد اسم ع معارفه من البنات
وبطبعا نفس الشي بالنسبة للبنات
بالنسبة للمجتمع :
راي قبل ما نشوف رأي المجتمع نشوف راي الافراد لان حاليا لا يوجد مجتمع متوحد الافكار بكل ابناءه
فقد تعددت الافكار والاراء واصبح من الصعب ان نسير شخص بحسب حالة المجتمع
فأي فكرة قد تجد حاليا نصف الجتمع مؤيد ونصفه مخالف فضلا عن الافكار الاخرى
مع حبي ROMEEL