مرحباً بك عزيزنا الزائر في منتدى جمعية أصدقاء سلمية... يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في منتدانا لتصبح واحداً من أسرتنا. مثلما يسعدنا أن تتصفح منتدانا بدون التسجيل فيه..
دمت بود واحترام
إدارة منتدى جمعية أصدقاء سلمية
مرحباً بك عزيزنا الزائر في منتدى جمعية أصدقاء سلمية... يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في منتدانا لتصبح واحداً من أسرتنا. مثلما يسعدنا أن تتصفح منتدانا بدون التسجيل فيه..
دمت بود واحترام
إدارة منتدى جمعية أصدقاء سلمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

يمكنكم زيارة الصفحة الرسمية لجمعية أصدقاء سلمية على موقع facebook على الرابط :https://www.facebook.com/home.php?sk=group_149912905080000


 

 من وحي المسير الرياضي....إلى القدموس.....(الجزءالثالث والأخير)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حيدر محمود حيدر
ذهبي
ذهبي



عدد الرسائل : 320
تاريخ التسجيل : 13/11/2008

من وحي المسير الرياضي....إلى القدموس.....(الجزءالثالث والأخير) Empty
مُساهمةموضوع: من وحي المسير الرياضي....إلى القدموس.....(الجزءالثالث والأخير)   من وحي المسير الرياضي....إلى القدموس.....(الجزءالثالث والأخير) Empty21/8/2009, 4:39 am

الجزء الثالث والأخير من موضوع:
((من وحي المسير إلى القدموس...)).


****************************************

كان أحد أصدقائنا يملك بيتاً ريفياً مجاوراً لطريق عام القدموس بانياس،وقد سبقنا بالقدوم إلى القدموس قبل يوم أو يومين.. ليعدّ مع زوجته(مشكورين) العدة لاستقبالنا والقيام مع بعض المتطوعين والمتطوعات بإعداد طعام الغداء.وكان السؤال الذي نسأله:إنّ عد المشتركين في هذا المسير تجاوز المائة والأربعين شخصاً بما فيهم الضيوف الذين شاركونا من اللاذقية والقدموس ذاتها .سؤالنا كان:هل يمكن إعداد وجبة غداء لمثل هذا العدد الضخم من المشاركين؟؟إنها حق وليمة!!إنها سوف تكون وليمة عرس المسير..!!

قال ابن قتيبة الدينوري في أدب الكاتب وتحت عنوان:

(باب معرفة في الطعام والشراب):

طعام العرس "الوليمة"، وطعام البناء "الوَكِيرة"، وطعام الولادة "الخُرْس" وما تطعمه النُّفساء نفسها "خُرْسَة"، وطعام الختان "إعْذار"، وطعام القادم من سفره "نَقيعة"، وكل طعام صنع لدعوة "مأدُبَة، ومأدَبَةٌ" جميعاً، ويقال: "فلانٌ يدعُو النَّقَرَى" إذا خصَّ، و"فلان يدعُو الجَفَلَى"،ويقال "الأجْفَلَى" إذا عمَّ.

قال طرفة:نحنُ في المَشْتاةِ ندعُو الجَفَلَى لا تَرَى الآدِبَ فينَا يَنْتَقِرْ

الجفلى:الدعوة العامة.الآدِب:الداعي.ينتقر:يختار

حقاً إنّ ما أنجزه المتطوعون والمتطوعات في منزل صديقنا المضيف وزوجته(مشكورين) كان وليمة أو مأدبة عظيمة دعي إليها العامة والخاصة.ويمثل عملهم ثمرة من ثمار تعاون الأصدقاء في إطار المجتمع الأهلي.

لم نجلس عند منزل صديقنا المضيف بل قصدنا غابة مجاورة لبيته الريفي الجميل.

افترشنا أرض الغابة على شكل مجموعات،وكان التعب بادياً على الجميع وأخذنا نتناول من السوائل ما يعوض مافقدناه خلال المسير..ونأخذ قسطاً من الراحة ونتغنى مع الشاعر علي محمود طه بقصيد يفسّر جو الإلفة والمحبة والتعاون الذي لفّ أصدقاء المسير بردائه الزاهي تحت ظلال أشجار الغابة الوارفة، مع تناولهم وجبة الغداء.

نُهْزَةٌ أهدَتِ الخيالَ إلينا ودَعتْنا لموعدٍ فالتقينا

ههنا تحت ظُلَّةِ الغابة الشجرا ءِ سِرْنا والفجرُ يحنو علينا

وقطفنا من زهرها وانثنيْنا فجنيْنا تُفاحَها بيدينا

وَمَرِحْنا بها سحابةَ يوم وبأشجارها نقشْنا اسمينا

ههنا يا ابنةَ البحيراتِ والأوْ دِيةِ الخُضْرِ والرُّبى والجبالِ

صدح الحبُّ بالنشيد فَلَبَّيْ نا نداءَ الهوى وصوتَ الخيالِ

وتَبِعْنا على خُطى الفجر موسِي قى من العُشب والندى والظلالِ

وسمعنا حفيفَ أجنحةٍ تَهْ فو بها الريحُ من كهوف الليالي

لقد لقي الطعام الذي أعدّ من قبل الصديقات المتطوعات الثناء والشكر والتقدير من الجميع.والشكر.. لكلّ من ساهم في إعداد المواد وتحضير مايلزم لتجهيز هذه المأدبة.والشكر أيضاً لمن أشرف وساهم في توزيع الطعام على المجموعات وأخيراً الشكر الخاص لصديقنا المضيف وزوجته على تحمّلهم مسؤولية إطعام الجميع وإطعام بعض الجوار،وسهرهم على راحة الجميع في منزلهم الريفي المتواضع.

بعد الغداء وبعد استراحة قصيرة تحت ظلال الغابة،انتقل الجميع لينفذوا بعض الألعاب الرياضية..على شكل مسابقات بين المجموعات..وكانت روح المرح والبشر بادية على وجوه الجميع ..منطلقين من أنّ الحياة لحظة سعادة ..لحظة إبداع ولو كانت رياضة جسدية أو فكرية..ومضة مشرقة على ثغر من نحب، نهديها لمن نحبّ..السعادة لوحة فنيّة رائعة مزج ألوانها وأبدع خطوطها فنان ماهر

وهذا الفنان المبدع هو كلّ هؤلاء الأصدقاء الذين كانوا بسعادتهم ومرحهم يعكسون مرح الحياة...وإبداع الحاضر...وتفاؤل المستقبل.

انتهى مسير اليوم بمنتهى الغبطة والسعادة ولم يعكر صفوه أية شائبة...

الشكر... للمشرفين والقائمين على هذا المسير، لقد كان أكثر دقة وتنظيماً من سابقيه،ونأمل دائماً التطّور نحو الأفضل مستفيدين من أخطاء وعثرات مانفّذ.

آخذين بعين الاعتبار رأي الأصدقاء الذين شاركوا فيه.

وفي نهاية هذا المقال أتوجه بالكلام إلى كلّ رموز الماضي،ورموز الحاضر،وأقول:

اطمئنّوا أيها الغيورون على بلادنا ،إنّ القدموس بخير...وإنّ أصدقاء سلمية بخير...وإنّ سلمية الحبيبة بخير........وإنّ الوطن بألف ألف خير.

وإلى أن نلتقي على صفحات هذا المنتدى...من وحي مسير قادم...ألقاكم جميعاّ على المحبة.وأنتم بألف خير..وخير.

سلمية في /20/8/2009

الكاتب الصديق:حيدر محمود حيدر

الأرشيف:

· أسطورة قدموس و شانزيليزيه:

من تقديم مشرف موقع: الفينيق » منتدى التراث و الميثولوجيا » ميثولوجيا و أساطير » أسطورة قدموس و شانزيليزيه

· علي محمود طه

1321 - 1369 هـ / 1903 - 1949 م

علي محمود طه المهندس.

شاعر مصري كثير النظم، ولد بالمنصورة، وتخرج بمدرسة الهندسة التطبيقية، وخدم في الأعمال الحكومية إلى أن كان وكيلاً لدار الكتب المصرية وتوفي بالقاهرة ودفن بالمنصورة.له دواوين شعرية، طبع منها (الملّاح التائه)، (وليالي الملاح التائه) و(أرواح شاردة) و(أرواح وأشباه) و(زهر وخمر) و(شرق وغرب) و(الشوق المائد) و(أغنية الرياح الأربع) وهو صاحب (الجندول) أغنية كانت من أسباب شهرته.

· خليل مطران

1288 - 1368 هـ / 1871 - 1949 م

خليل بن عبده بن يوسف مطران.

شاعر، غواص على المعاني، من كبار الكتاب، له اشتغال بالتاريخ والترجمة.

ولد في بعلبك (بلبنان) وتعلم بالمدرسة البطريركية ببيروت، وسكن مصر، فتولى تحرير جريدة الأهرام بضع سنين.وترجم عدة كتب ولقب بشاعر القطرين، وكان يشبّه بالأخطل، بين حافظ وشوقي.وشبهه المنفلوطي بابن الرومي ، رقيق الطبع، ودوداً، مسالماً له (ديوان شعر - ط) أربعة أجزاء توفي بالقاهرة.

· إبراهيم طوقان

1323 - 1360 هـ / 1905 - 1941 م

إبراهيم بن عبد الفتاح طوقان.

شاعر غزل، من أهل نابلس (بفلسطين) قال فيه أحد كتابها: (عذب النغمات، ساحر الرنات، تقسم بين هوى دفين ووطن حزين) تعلم في الجامعة الأمريكية ببيروت، وبرع في الأدبين العربي والإنكليزي، وتولى قسم المحاضرات في محطة الإذاعة بفلسطين نحو خمس سنين، وانتقل إلى بغداد مدرساً ، وكان يعاني مرضاً في العظام ، فأنهكه السفر فمات شاباً.وكان وديعاً مرحاً.له (ديوان شعر).

· ابن الرومي

221 - 283 هـ / 836 - 896 م

علي بن العباس بن جريج أو جورجيس، الرومي.

شاعر كبير، من طبقة بشار والمتنبي، رومي الأصل، كان جده من موالي بني العباس.ولد ونشأ ببغداد، ومات فيها مسموماً قيل: دس له السمَّ القاسم بن عبيد الله -وزير المعتضد- وكان ابن الرومي قد هجاه.

قال المرزباني: لا أعلم أنه مدح أحداً من رئيس أو مرؤوس إلا وعاد إليه فهجاه، ولذلك قلّت فائدته من قول الشعر وتحاماه الرؤساء وكان سبباً لوفاته.

· ديكِ الجِنِّ الحِمصي

161 - 235 هـ / 777 - 849 م

عبد السلام بن رغبان بن عبد السلام بن حبيب، أبو محمد، الكلبي.

شاعر مُجيد، فيه مجون من شعراء العصر العباسي، سمي بديك الجن لأن عينيه كانتا خضراوين.

أصله من (سلمية) قرب حماة ، ومولده ووفاته بحمص، في سورية، لم يفارق بلاد الشام ولم ينتجع بشعره.

· ابن معصوم

1052 - 1119 هـ / 1642 - 1707 م

علي بن أحمد بن محمد معصوم الحسني الحسيني، المعروف بعلي خان بن ميرزا أحمد، الشهير بابن مَعْصُوم.

عالم بالأدب والشعر والتراجم شيرازي الأصل، ولد بمكة، وأقام مدة بالهند، وتوفي بشيراز، وفي شعره رقة.من كتبه (سلافة العصر في محاسن أعيان العصر-ط)، و(الطراز- خ) في اللغة، على نسق القاموس...إلخ

· صريع الغواني

? - 208 هـ / ? - 823 م

مسلم بن الوليد الأنصاري بالولاء أبو الوليد.

شاعر غزِل، من أهل الكوفة نزل بغداد فاتصل بالرشيد وأنشده، فلقبه صريع الغواني فعرف به.وهو أول من أكثر من البديع في شعره وتبعه الشعراء فيه.



· إبراهيم عبد القادر المازني

1308 - 1368 هـ / 1890 - 1949 م

إبراهيم بن محمد بن عبد القادر المازني.

أديب مجدد، من كبار الكتاب، امتاز بأسلوب حلو الديباجة، تمضي فيه النكتة ضاحكة من نفسها، وتقسو فيه الحملة صاخبة عاتية.نسبته إلى (كوم مازن) من المنوفية بمصر، ومولده ووفاته بالقاهرة.تخرج بمدرسة المعلمين، وعانى التدريس، ثم الصحافة وكان من أبرع الناس في الترجمة عن الإنكليزية.

ونظم الشعر، وله فيه معان مبتكرة اقتبس بعضها من أدب الغرب، ثم رأى الانطلاق من قيود الأوزان والقوافي فانصرف إلى النثر.

وهو من أعضاء المجمع العلمي العربي بدمشق، ومجمع اللغة العربية بالقاهرة.

له (ديوان شعر - ط)، وله: (حصاد الهشيم - ط) مقالات، و(إبراهيم الكاتب - ط) جزآن...الخ

· ابن الصباغ الجذامي

محمد بن أحمد بن الصباغ الجذامي، أبي عبد الله.

شاعر صوفي أندلسي، عاش في الحقبة الأخيرة من دولة الموحدين في المغرب، على زمن الخليفة المرتضى، ولا تذكر المصادر الكثير عنه.

ولم يُحفظ له سوى نسخة خطية واحدة من ديوانه تدور كلها حول المدائح النبوية والزهد.

· إبراهيم الأكرمي

? - 1047 هـ / ? - 1637 م

إبراهيم بن محمد الأكرمي الصالحي.

شاعر له اشتغال بالأدب، حسن المحاضرة، من أهل الصالحية بدمشق. له ديوان شعر سماه (مقام إبراهيم في الشعر والنظيم).

· طَرَفَة بن العَبد

86 - 60 ق. هـ / 539 - 564 م

طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد، أبو عمرو، البكري الوائلي.

شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، كان هجاءاً غير فاحش القول، تفيض الحكمة على لسانه في أكثر شعره، ولد في بادية البحرين وتنقل في بقاع نجد.

اتصل بالملك عمرو بن هند فجعله في ندمائه، ثم أرسله بكتاب إلى المكعبر عامله على البحرين وعُمان يأمره فيه بقتله، لأبيات بلغ الملك أن طرفة هجاه بها، فقتله المكعبر شاباً.

ملاحظة:الأرشفة جمع وتنسيق:الأستاذ حيدر حيدر

المصدر: الموسوعة الشعريةـ الإصدار الثالث.

سلمية في /20/8/2009

الكاتب الصديق:حيدر محمود حيدر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من وحي المسير الرياضي....إلى القدموس.....(الجزءالثالث والأخير)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: شمّة هوا-
انتقل الى: